فيديو

كتاب(قراءة في أفكار الشرفاء الحمادي) مع محمد فتحي الشريف باكورةإصدارات مركز العرب (2030 ) البحثية

عقد مجلس إدارة مركز العرب ( ( 203للأبحاث والدراسات مساء أمس احتفالية خاصة بمناسبة صدور أول كتاب بحثي بعنوان (قراءة في أفكار الشرفاء الحمادي ) والذي يعد باكورة الإنتاج المشترك بين مركز العرب  ومؤسسة رسالة السلام العالمية وذلك من خلال دار المفكر العربي للنشر ،ويعد الكتاب تجربة بحثية وقراءة تحليلية فريدة للباحث المصري  محمد فتحي الشريف رئيس مركز العرب  حول أبرز ما جاء  (المسلمون بين الخطاب الديني والخطاب الإلهي ) للمفكر الإماراتي الكبير الأستاذ علي الشرفاء الحمادي .

فريق عمل مركز العرب يحتفل بالإصدار

وشهدت الاحتفالية حضور محمد فتحي الشريف رئيس المركز و الدكتور محمد طلعت مدير المركز واللواء معز الدين السبكي الأمين العام ،و حسام أبو العلا عضو الهيبة الاستشارية ، و عبد الغني دياب رئيس تحرير مجلة العرب والمنصة الرقمية للمركز وحنفي الفقي نائب رئيس تحرير مجلة العرب ومدير تحرير منصة مصر الإمارات الإخبارية أحد منابر المركز وكريم عبد المطلب المدير الإداري ،وياسمين عاطف سكرتيرة المركز  .

 

وبدأت الاحتفالية بكلمة لرئيس المركز محمد فتحي الشريف،تحدث فيها عن مجمل الأفكار التي جاءت في الكتاب ،ثم كلمات مقتضبة لكل من الحضور حول أهمية  تقديم أبحاث تنويرية تهدف إلى تصحيح مسارات عديدة وخاصة في الجانب الديني ،إذ كانت أفكار الشرفاء الحمادي أحد أهم القضايا البحثية التي قدمها المركز من خلال تحليل الأفكار والرؤى المهمة التي يقدمها الشرفاء الحمادي نحو تصحيح مسار الخطاب الديني .

وحول ابرز ما جاء في الكتاب قال الباحث محمد فتحي الشريف :قبل أن أشرع في كتابة حلقة جديدة من حلقات القراءة التحليلية في أفكار الشرفاء الحمادي التنويرية والتي سوف أخصصها أن شاء الله تعالي لكتاب (الطلاق يهدد أمن المجتمع ) والذي يعد بحث اجتماعي مرموق يحتوي على أفكار ورؤى ومعالجات لتلك الإشكالية الاجتماعية التي هددت وتهدد المجتمع العربي والإسلامي .

ولذلك أريد أن اطلع القارئ الكريم على مجمل القول والرؤى والأفكار الذي ضمها كتاب (المسلمون بين الخطاب الديني والخطاب الإلهي) من خلال مقدمة وخاتمة الكتاب الذي خرج إلى النور قبل أيام قليلة ليكون باكورة إنتاج مركز العرب للأبحاث والدراسات

بعد الإطلاع على المقال يمكنك متابعة مركز العرب على فسيبوك  وتويتر وشاهد قناتنا على يوتيوب

موضوعات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى